طالب علماء أزهريون في مصر السلطات المصرية بقانون يجرم فوضى فتاوى المشايخ في المحافل والندوات الاجتماعية، وعلى منابر المساجد، وخلال إجابتهم عن أسئلة المسلمين، واختيار خريجي كليات الدعوة وأصول الدين فقط للقيام بالدعوة إلى الله. وأكدوا أن «الأزهر حسم أمر جهة الفتوى ومنح دار الإفتاء الحق الوحيد في إصدار